Акционерное общество "ТВ БРИКС"
tvbrics@tvbrics.com
Рубцов переулок, д.13, Москва, 105082, RU
+74996425304
سعر الصرف:
RUB/USD 0,0123
0,0000
BRL/USD 0,1893
0,0000
INR/USD 0,0113
0,0000
CNY/USD 0,1405
0,0000
ZAR/USD 0,0584
0,0000
IDR/USD 0,0001
0,0000
الطقس
موسكو 0 °C
برازيليا 27 °C
نيودلهي 25 °C
بكين 1 °C
بريتوريا 17 °C
القاهرة 25 °C
طهران 19 °C
أبو ظبي 30 °C
جاكرتا 27 °C

INTERNATIONAL

MEDIA

NETWORK

قائمة
0 °C
موسكو
27 °C
برازيليا
27 °C
نيودلهي
1 °C
بكين
17 °C
بريتوريا
25 °C
القاهرة
19 °C
طهران
30 °C
أبو ظبي
27 °C
جاكرتا
RUB/USD
0,0123
0,0000
BRL/USD
0,1893
0,0000
INR/USD
0,0113
0,0000
CNY/USD
0,1405
0,0000
ZAR/USD
0,0584
0,0000
IDR/USD
0,0001
0,0000
TV BRICS تطبيقات
الرئيسية
أخبار
فيديو
قائمة
12.11.2517:00 تعليم
خبراء من آسيان يشاركون في برنامج تدريبي لتعزيز التعاون في قطاع الطاقة مع روسيا
11.11.2519:00 ثقافة
مهرجان "تقاطع الحضارات" السينمائي في قباردينو-بلقاريا يجمع 13 دولة بدعم من TV BRICS
10.11.2519:00 مجتمع
الفضاء الإعلامي لدول بريكس+ يتعزز بالتحليل المالي من دول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي
TV BRICS

مخاطر تفشي الأمراض والأوبئة

صرح المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في أبريل 2025، بإمكانية تفشي جائحة جديدة في العالم غداً، حيث على اقتصادات الدول وأنظمتها الصحية الاستعداد لذلك، مؤكدًا أن هذا "ليس خطراً نظرياً"، بل "حتمية وبائية".

ويُذكر أنه في ديسمبر 2021، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الدول الأعضاء ستبدأ في عام 2022 مناقشة اتفاقية عالمية لمكافحة جائحة فيروس كورونا، تتعلق بشكل خاص بالاستجابة السريعة للأوبئة في المستقبل. وكان من المقرر في البداية إجراء تصويت على النسخة النهائية للوثيقة في مايو 2024، لكنه أُجل لاحقاً لمدة عام بسبب خلافات حول عدد من المواد.

ويؤكد الخبراء أن الدول لا يمكنها مواجهة التهديدات الوبائية إلا بشكل جماعي. فقد أظهرت تجربة "كوفيد-19" أنه لا يمكن لأي دولة بمفردها التصدي للفيروسات، فهي تنتقل عبر الحدود بسهولة، ويمكن أن تجتاح العالم في غضون أيام.

brics-countries-unite-to-fight-epidemics.jpg

وتُشير التكاليف المالية التي تتكبدها الدول بسبب فقدان الإنتاجية وتدهور صحة السكان إلى حجم التأثير الكبير. فعلى سبيل المثال، خسر الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وفقًا لصندوق النقد الدولي، 2.8% في عام 2020 على خلفية جائحة "كوفيد-19"، وكان هذا ثاني أكبر انخفاض للاقتصاد العالمي بعد الحرب العالمية الثانية.

وتُذكر أهمية التعاون في معالجة المشكلات الصحية العالمية في الإعلان الختامي لقمة بريكس السابعة عشرة في ريو دي جانيرو، حيث أكد الإعلان:"ندرك الطبيعة المترابطة للتحديات الصحية العالمية وتداعياتها العابرة للحدود، نؤكد من جديد التزامنا بتعزيز الحوكمة الصحية العالمية من خلال توسيع التعاون والتضامن الدوليين".

مركز بريكس لأبحاث وتطوير اللقاحات

بدأ الحديث عن ضرورة مكافحة العدوى والفيروسات على مستوى بريكس في عام 2018، وفي الوقت نفسه اقترحت جنوب إفريقيا توحيد الجهود وإنشاء مركز بريكس لأبحاث وتطوير اللقاحات، الذي افتُتح في عام 2022 كمنصة لتعزيز التبادل والتعاون في مجال الأبحاث والتطوير واختبار الأدوية.

"مركز بريكس لأبحاث وتطوير اللقاحات اليوم هو حقيقة واقعة، حيث تعمل مختبرات من الدول الخمس المؤسسة معاً. ويسعى المركز إلى ضمان التوزيع العادل للقاحات في جميع أنحاء العالم، من خلال الجمع بين القدرات التكنولوجية والبنية التحتية العلمية والالتزام بالصحة العالمية"
لويزا كالفيت كوستا

لويزا كالفيت كوستا خبيرة في التنمية المستدامة والدبلوماسية الصحية

وفي الوقت نفسه، تعمل كل دولة من دول بريكس أيضاً على طرق مكافحة الأوبئة بشكل مستقل. وكشف مدير تطوير العلاقات الدولية في جامعة شاهد الإيرانية للعلوم الطبية، شاهد زانديغراد، في تصريح خاص لشبكة TV BRICS، أن الصين والهند تستخدمان البيانات الضخمة والطب عن بعد بنشاط، بينما تركز البرازيل على التغطية الصحية الشاملة.

وفي الوقت نفسه، تعمل كل دولة من دول بريكس أيضًا على طرق مكافحة الأوبئة بشكل مستقل. وكشف  مدير تطوير العلاقات الدولية في جامعة شاهد الإيرانية للعلوم الطبية، شاهد زانديغراد، في تصريح خاص لشبكة TV BRICS، أن الصين والهند تستخدمان البيانات الضخمة والطب عن بُعد بنشاط، بينما تركز البرازيل على التغطية الصحية الشاملة.

brics-countries-unite-to-fight-epidemics.jpg

وأشار زانديغراد إلى أهمية دور جنوب إفريقيا في المراقبة الجينومية للأوبئة، قائلاً: "عززت إيران، بدورها، شبكة الصحة العامة، خاصة في المناطق الريفية، وطبقت طرق الفحص الرقمي خلال جائحة كوفيد-19".

لقاحات دول بريكس

معظم اللقاحات الجديدة في دول بريكس هي أدوية ضد كوفيد-19. وتشمل هذه القائمة لقاح "سبوتنيك V" الروسي، و"كوفاكسين" الهندي، و"كورونافاك" الصيني، و"بوتانفاك" البرازيلي. كما طور الباحثون في إيران عدة لقاحات ضد فيروس كورونا للاستخدام المحلي.

وتعمل دول بريكس على تطوير لقاحات من الجيل الجديد ضد السل، حمى الضنك، والإنفلونزا. وتستثمر الهند والصين بشكل كبير في إنشاء منصات لتطوير وإعطاء لقاحات الرنا المرسال (mRNA) عن طريق الأنف.

brics-countries-unite-to-fight-epidemics.jpg

وتدعم جنوب إفريقيا الأبحاث في مجال لقاحات السل وفيروس نقص المناعة البشرية، بينما تطور روسيا لقاحات مركبة ضد الإنفلونزا وكوفيد. وينتج معهد بوتانتان البرازيلي لقاحات ضد داء الكلب، وفيروس الورم الحليمي البشري، والتهاب الكبد A وB، والخُناق والكزاز والسعال الديكي والإنفلونزا، بالإضافة إلى تطوير لقاح ضد حمى الضنك بالشراكة مع الصين.

وأكدت لويزا كالفيت كوستا أن "دول بريكس اليوم أكثر من مجرد شركاء. إنهم اللاعبون الرئيسيون في الأمن الصحي العالمي. فصناعة اللقاحات هي إنقاذ للأرواح".

ويرى الخبراء الدوليون أن دول بريكس تمتلك أهم الموارد والإمكانات في مكافحة الأوبئة. فالهند تنتج 60% من اللقاحات عالميًا، وتصدر 44 لقاحًا إلى أكثر من 170 دولة. وأصبحت الصين رائدة عالميًا في حجم لقاحات "كوفيد-19"، بينما تعد روسيا والبرازيل وجنوب إفريقيا مراكز للتميز في أبحاث الفيروسات والابتكارات الصيدلانية.

تدريبات الاستجابة للأوبئة

في أبريل 2025، أُقيمت في إثيوبيا أولى التدريبات الروسية الإفريقية لفرق الاستجابة السريعة. وفي عام 2024، أُقيمت تدريبات مماثلة واسعة النطاق في نيجني نوفغورود بمشاركة فرق من الأطباء وخبراء الأمراض المعدية من 26 دولة.

brics-countries-unite-to-fight-epidemics.jpg

ولا يستبعد المتخصصون أن تكون الجائحة الجديدة ناجمة عن مرض غير معروف سابقًا وتنشأ فجأة في أي مكان بالعالم. ومن شأن التدريب على الإجراءات المشتركة، والمراقبة، والتنبؤ، وتعزيز الأمن البيولوجي، أن يساعد في حماية سكان دول بريكس والبشرية جمعاء من التهديدات البيولوجية.

مصدر الصورة: Nastco, peterschreiber.media, Inside Creative House, Thx4Stock / iStock / Fana Media Corporation


بريكس
07.10.25 16:00
مجتمع

استجابة مشتركة للتهديدات العالمية: دول بريكس تتحد لمكافحة الأوبئة

تستعرض هذه المقالة كيف ولماذا تطور دول بريكس استراتيجيات وتقنيات ولقاحات لمكافحة التهديدات الوبائية

مخاطر تفشي الأمراض والأوبئة

صرح المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في أبريل 2025، بإمكانية تفشي جائحة جديدة في العالم غداً، حيث على اقتصادات الدول وأنظمتها الصحية الاستعداد لذلك، مؤكدًا أن هذا "ليس خطراً نظرياً"، بل "حتمية وبائية".

ويُذكر أنه في ديسمبر 2021، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الدول الأعضاء ستبدأ في عام 2022 مناقشة اتفاقية عالمية لمكافحة جائحة فيروس كورونا، تتعلق بشكل خاص بالاستجابة السريعة للأوبئة في المستقبل. وكان من المقرر في البداية إجراء تصويت على النسخة النهائية للوثيقة في مايو 2024، لكنه أُجل لاحقاً لمدة عام بسبب خلافات حول عدد من المواد.

ويؤكد الخبراء أن الدول لا يمكنها مواجهة التهديدات الوبائية إلا بشكل جماعي. فقد أظهرت تجربة "كوفيد-19" أنه لا يمكن لأي دولة بمفردها التصدي للفيروسات، فهي تنتقل عبر الحدود بسهولة، ويمكن أن تجتاح العالم في غضون أيام.

brics-countries-unite-to-fight-epidemics.jpg

وتُشير التكاليف المالية التي تتكبدها الدول بسبب فقدان الإنتاجية وتدهور صحة السكان إلى حجم التأثير الكبير. فعلى سبيل المثال، خسر الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وفقًا لصندوق النقد الدولي، 2.8% في عام 2020 على خلفية جائحة "كوفيد-19"، وكان هذا ثاني أكبر انخفاض للاقتصاد العالمي بعد الحرب العالمية الثانية.

وتُذكر أهمية التعاون في معالجة المشكلات الصحية العالمية في الإعلان الختامي لقمة بريكس السابعة عشرة في ريو دي جانيرو، حيث أكد الإعلان:"ندرك الطبيعة المترابطة للتحديات الصحية العالمية وتداعياتها العابرة للحدود، نؤكد من جديد التزامنا بتعزيز الحوكمة الصحية العالمية من خلال توسيع التعاون والتضامن الدوليين".

مركز بريكس لأبحاث وتطوير اللقاحات

بدأ الحديث عن ضرورة مكافحة العدوى والفيروسات على مستوى بريكس في عام 2018، وفي الوقت نفسه اقترحت جنوب إفريقيا توحيد الجهود وإنشاء مركز بريكس لأبحاث وتطوير اللقاحات، الذي افتُتح في عام 2022 كمنصة لتعزيز التبادل والتعاون في مجال الأبحاث والتطوير واختبار الأدوية.

"مركز بريكس لأبحاث وتطوير اللقاحات اليوم هو حقيقة واقعة، حيث تعمل مختبرات من الدول الخمس المؤسسة معاً. ويسعى المركز إلى ضمان التوزيع العادل للقاحات في جميع أنحاء العالم، من خلال الجمع بين القدرات التكنولوجية والبنية التحتية العلمية والالتزام بالصحة العالمية"
لويزا كالفيت كوستا

لويزا كالفيت كوستا خبيرة في التنمية المستدامة والدبلوماسية الصحية

وفي الوقت نفسه، تعمل كل دولة من دول بريكس أيضاً على طرق مكافحة الأوبئة بشكل مستقل. وكشف مدير تطوير العلاقات الدولية في جامعة شاهد الإيرانية للعلوم الطبية، شاهد زانديغراد، في تصريح خاص لشبكة TV BRICS، أن الصين والهند تستخدمان البيانات الضخمة والطب عن بعد بنشاط، بينما تركز البرازيل على التغطية الصحية الشاملة.

وفي الوقت نفسه، تعمل كل دولة من دول بريكس أيضًا على طرق مكافحة الأوبئة بشكل مستقل. وكشف  مدير تطوير العلاقات الدولية في جامعة شاهد الإيرانية للعلوم الطبية، شاهد زانديغراد، في تصريح خاص لشبكة TV BRICS، أن الصين والهند تستخدمان البيانات الضخمة والطب عن بُعد بنشاط، بينما تركز البرازيل على التغطية الصحية الشاملة.

brics-countries-unite-to-fight-epidemics.jpg

وأشار زانديغراد إلى أهمية دور جنوب إفريقيا في المراقبة الجينومية للأوبئة، قائلاً: "عززت إيران، بدورها، شبكة الصحة العامة، خاصة في المناطق الريفية، وطبقت طرق الفحص الرقمي خلال جائحة كوفيد-19".

لقاحات دول بريكس

معظم اللقاحات الجديدة في دول بريكس هي أدوية ضد كوفيد-19. وتشمل هذه القائمة لقاح "سبوتنيك V" الروسي، و"كوفاكسين" الهندي، و"كورونافاك" الصيني، و"بوتانفاك" البرازيلي. كما طور الباحثون في إيران عدة لقاحات ضد فيروس كورونا للاستخدام المحلي.

وتعمل دول بريكس على تطوير لقاحات من الجيل الجديد ضد السل، حمى الضنك، والإنفلونزا. وتستثمر الهند والصين بشكل كبير في إنشاء منصات لتطوير وإعطاء لقاحات الرنا المرسال (mRNA) عن طريق الأنف.

brics-countries-unite-to-fight-epidemics.jpg

وتدعم جنوب إفريقيا الأبحاث في مجال لقاحات السل وفيروس نقص المناعة البشرية، بينما تطور روسيا لقاحات مركبة ضد الإنفلونزا وكوفيد. وينتج معهد بوتانتان البرازيلي لقاحات ضد داء الكلب، وفيروس الورم الحليمي البشري، والتهاب الكبد A وB، والخُناق والكزاز والسعال الديكي والإنفلونزا، بالإضافة إلى تطوير لقاح ضد حمى الضنك بالشراكة مع الصين.

وأكدت لويزا كالفيت كوستا أن "دول بريكس اليوم أكثر من مجرد شركاء. إنهم اللاعبون الرئيسيون في الأمن الصحي العالمي. فصناعة اللقاحات هي إنقاذ للأرواح".

ويرى الخبراء الدوليون أن دول بريكس تمتلك أهم الموارد والإمكانات في مكافحة الأوبئة. فالهند تنتج 60% من اللقاحات عالميًا، وتصدر 44 لقاحًا إلى أكثر من 170 دولة. وأصبحت الصين رائدة عالميًا في حجم لقاحات "كوفيد-19"، بينما تعد روسيا والبرازيل وجنوب إفريقيا مراكز للتميز في أبحاث الفيروسات والابتكارات الصيدلانية.

تدريبات الاستجابة للأوبئة

في أبريل 2025، أُقيمت في إثيوبيا أولى التدريبات الروسية الإفريقية لفرق الاستجابة السريعة. وفي عام 2024، أُقيمت تدريبات مماثلة واسعة النطاق في نيجني نوفغورود بمشاركة فرق من الأطباء وخبراء الأمراض المعدية من 26 دولة.

brics-countries-unite-to-fight-epidemics.jpg

ولا يستبعد المتخصصون أن تكون الجائحة الجديدة ناجمة عن مرض غير معروف سابقًا وتنشأ فجأة في أي مكان بالعالم. ومن شأن التدريب على الإجراءات المشتركة، والمراقبة، والتنبؤ، وتعزيز الأمن البيولوجي، أن يساعد في حماية سكان دول بريكس والبشرية جمعاء من التهديدات البيولوجية.

مصدر الصورة: Nastco, peterschreiber.media, Inside Creative House, Thx4Stock / iStock / Fana Media Corporation


باختصار
نخبركم عن أخبار دول بريكس مرة كل أسبوع
بالنقر على زر "اشترك"، فإنك توافق على معالجة البيانات الشخصية

موضوعات ذات صلة

14.11.2521:00 مجتمع
خبراء أرجنتينيون يبرزون دور مجموعة العشرين كفضاء رئيسي في تعزيز التعاون الدولي
14.11.2516:00 مجتمع
علماء حفريات روس يعثرون على شجرة عمرها حوالي 400 مليون سنة
14.11.2514:00 مجتمع
الهند تعزز العلاقات مع أمريكا اللاتينية من خلال زيارات استراتيجية للإكوادور وبوليفيا وكوبا
14.11.2512:00 مجتمع
حوار المبتكرين الشباب يعكس تعزيز الشراكة الإماراتية الجنوب إفريقية
14.11.2511:00 مجتمع
مصر والهند تبحثان التعاون في صناعة الأسمدة والأدوية
13.11.2511:00 مجتمع
بوتين وتوكاييف يوقعان إعلان الشراكة الاستراتيجية بين روسيا وكازاخستان
1 من
12.11.2500:00 إقتصاد
الطاقة المستقبلية: إعادة تشكيل الروابط الدولية والتوجه نحو الجنوب العالمي
07.11.2516:00 ثقافة
سلوى بكر: الأدب هو المفتاح لفهم الشعوب المختلفة
05.11.2521:00 إقتصاد
الواقع الجديد: كيف أصبحت مجموعة بريكس مركزا عالميا للأمن الغذائي
باختصار
نخبركم عن أخبار دول بريكس مرة كل أسبوع
بالنقر على زر "اشترك"، فإنك توافق على معالجة البيانات الشخصية