سعر الصرف:
RUB/USD 0,0124
0,0000
BRL/USD 0,1775
0,0000
INR/USD 0,0117
0,0000
CNY/USD 0,1382
0,0000
ZAR/USD 0,0554
0,0000
IDR/USD 0,0001
0,0000
الطقس
موسكو 12 °C
برازيليا 15 °C
نيودلهي 31 °C
بكين 32 °C
بريتوريا 11 °C
القاهرة 20 °C
طهران 33 °C
أبو ظبي 29 °C
جاكرتا 32 °C
قائمة
12 °C
موسكو
15 °C
برازيليا
15 °C
نيودلهي
32 °C
بكين
11 °C
بريتوريا
20 °C
القاهرة
33 °C
طهران
29 °C
أبو ظبي
32 °C
جاكرتا
RUB/USD
0,0124
0,0000
BRL/USD
0,1775
0,0000
INR/USD
0,0117
0,0000
CNY/USD
0,1382
0,0000
ZAR/USD
0,0554
0,0000
IDR/USD
0,0001
0,0000
TV BRICS تطبيقات
الرئيسية
أخبار
فيديو
قائمة
15.05.2517:00 تعليم
شراكة بين TV BRICS وجامعة قازان لنشر انجازات روسيا العلمية في دول بريكس
28.04.2519:00 مجتمع
TV BRICS تشارك ببرنامج للأفلام الوثائقية في كوبا
16.04.2518:00 ثقافة
فيلم شبكة TV BRICS يحصد جائزة في مهرجان سينمائي دولي في أبوظبي
روسيا
23.04.25 20:00
إقتصاد

رئيس الاتحاد الوطني لمصدري الأغذية الروسي: روسيا تعزز الأمن الغذائي العالمي

خبير في مقابلة مع TV BRICS يتحدث عن التعاون بين روسيا ودول مجموعة بريكس في قطاع الزراعة والصناعات الغذائية الروسي ودور البلاد في ضمان الأمن الغذائي العالمي

أجرت شبكة TV BRICS مقابلة مع دميتري بولاتوف، رئيس الاتحاد الوطني لمصدري الأغذية وعضو لجنة غرفة التجارة والصناعة الروسية لتنمية المجمع الزراعي الصناعي، تناول فيها جوانب هامة تتعلق بالتعاون بين روسيا ودول مجموعة بريكس في قطاع الزراعة والصناعات الغذائية، مؤكداً على الدور المحوري الذي تضطلع به روسيا في تعزيز الأمن الغذائي العالمي، وفيما يلي نص المقابلة.

- ما هي مجالات نشاط الاتحاد الوطني لمصدري الأغذية الأكثر ارتباطاً بأهداف التنمية المستدامة؟ وما هي المبادرات المحددة التي تُنفذ لتحقيقها؟

- بالنسبة لنا، كممثلين لقطاع الأغذية، يُعد القضاء على الجوع الهدف الأكثر أهمية. لكن تحقيق هذه المهمة يرتبط ارتباطاً وثيقاً بأهداف التنمية المستدامة الأخرى، وهي: القضاء على الفقر، وتوفير المياه والطاقة النظيفة، والحفاظ على النظم الإيكولوجية البحرية، وتوفير فرص العمل اللائق والنمو الاقتصادي.

وللقضاء على الجوع، تُنفذ مجموعة كاملة من المبادرات على المستويين الوطني والعالمي. تُعد منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) المنظمة الدولية الأكثر موثوقية في هذا المجال، وستحتفل هذا العام بالذكرى الثمانين لتأسيسها. وتعد روسيا عضواً في منظمة الفاو، ويعمل مكتب الفاو في موسكو منذ عشر سنوات بعدف التعاون مع روسيا.

ويُساهم الاتحاد الوطني لمصدري الأغذية أيضاً في هذا العمل. وتحت رعاية الفاو، أعددنا مراجعة للبرامج والاستراتيجيات الوطنية لتعزيز صادرات المنتجات الزراعية في 12 دولة من دول ما بعد الاتحاد السوفيتي. وبناءً على الدراسة التي أُجريت، طُورت مقترحات وتوصيات لتنمية القدرات التصديرية لدول ما بعد الاتحاد السوفيتي.

- كيف تُقيمون إمكانات تطوير التعاون مع دول بريكس وآسيان في مجال تجارة المنتجات الزراعية؟

- في السنوات الأخيرة، ازداد الاهتمام بالصادرات إلى هذه الدول بشكل كبير. ويُجري العمل حالياً بجدية في هذا الاتجاه، لكن يمكن القول بشكل مؤكد الآن: إن إمكانات هذا التعاون كبيرة جداً.

- ما هي الفرص التي يُتيحها التعاون في إطار مجموعة بريكس للشركات الروسية المصدرة؟ وهل هناك أمثلة محددة لمشاريع ناجحة؟

- يُنظر حالياً في مسألة إنشاء منصة لتجارة الحبوب (بورصة حبوب بريكس) بمبادرة من الجانب الروسي، وتطويرها لاحقاً. ومع ذلك، فإن إمكانات التعاون المتبادل في بريكس لا تقتصر على ذلك.

ففي إطار اللجنة الوطنية لبحوث بريكس، من الضروري إنشاء مركز للدبلوماسية الغذائية، يتولى تنسيق إعداد وتنفيذ القرارات المتعلقة بتطوير صادرات وواردات الأغذية بين دول المجموعة.

ويجب أن تشمل مهام هذا المركز أيضاً قضايا ضمان استدامة التجارة الدولية. ولهذا الغرض، من الضروري أن يقوم خبراء بريكس بوضع مدونة سلوك عالمية في أسواق الأغذية العالمية للدول المشاركة في التجارة الدولية.

ويجب أن تحتوي هذه المدونة على المبادئ الأساسية للسلوك التي تهدف إلى إزالة العقبات القائمة في تطوير التجارة الزراعية الدولية ومنع ظهور تحديات جديدة.

وبالتالي، يجب أن تكون الأهداف الأساسية للمدونة العالمية هي استقرار التجارة الدولية في الأغذية (وليس فقط بين دول بريكس) وتسهيل وصول سكان الدول المحتاجة إلى الغذاء.

– ما هي أنواع منتجات قطاع الزراعة والصناعات الغذائية الروسي الأكثر طلباً في دول بريكس؟ وكيف تُقيمون إمكانات زيادة حجم الصادرات في المستقبل؟

- ماذا يمكننا أن نقدم اليوم كدولة مصدرة؟ أولاً، منتجاتنا الزراعية. وهذا يشمل أساساً الحبوب (القمح بالدرجة الأولى) والبقوليات (الحمص والفول وغير ذلك). ثانياً، منتجاتنا الصناعية الغذائية. وفي المقام الأول هنا الزيوت النباتية، ولكن هناك آفاق جيدة لتوريد منتجات الأسماك واللحوم، والحلويات، والآيس كريم، وغيرها الكثير.

وعلى الصعيد الأخر، نحتاج إلى شراء المنتجات التي لا يمكننا إنتاجها بكميات كافية بسبب الظروف المناخية، مثل: الشاي والقهوة والأرز والتوابل والمكسرات والفواكه الاستوائية وأسماك البحار الجنوبية والمأكولات البحرية وغير ذلك.

بالتالي، يُعد التعاون مع دول بريكس وآسيان في مجال الأغذية طبيعياً وضرورياً بالنسبة لنا. لكن لتوسيع هذا التفاعل، يتطلب الأمر عملاً منهجياً ومتسقاً.

- ما الذي يجب على المصدرين مراعاته عند العمل مع بريكس وآسيان؟

- عند الترويج لمنتجاتهم في أسواق جديدة، يجب على المصدرين مراعاة الخصوصيات المحلية. على سبيل المثال، في بعض ولايات الهند لا يُنتج اللحم أو يُستهلك على الإطلاق. وبالتالي، لا معنى للترويج لهذه المنتجات في مثل هذه المناطق.

لكن هناك أمثلة أخرى، فبحسب علمنا، فإن ثقافة استهلاك منتجات الأسماك في الهند ليست على أعلى مستوى بعد، لكن مصدرينا يُقيمون آفاق التوريد بأنها مواتية تماماً. وبطبيعة الحال، يتطلب تطوير هذا الاتجاه دراسة قنوات التسويق والتوزيع، والعمل المباشر مع المشترين المحتملين، والمساهمة في بناء الطلب المحتمل.

- هل توجد مبادرات أو برامج لدعم الصادرات في دول بريكس مماثلة لإجراءات الدعم الروسية؟

- بالطبع، توجد مثل هذه البرامج، ولكن هناك أيضاً اختلافات. ففي سياسة تنظيم الصادرات، تستخدم دول بريكس التدابير التقييدية بحذر شديد، أما لدينا، فيُستخدم الحظر والقيود على الصادرات بنشاط كبير.

ففي العام الماضي، فُرض حظر على تصدير الأرز والسكر وبذور السلجم. ومُدد العمل بالرسوم على تصدير زيت عباد الشمس وفول الصويا وكسب الصويا حتى عام 2026. وتستمر الرسوم التصديرية المتغيرة على القمح والذرة والشعير، حيث أُدخلت آلية تخفيف أسعار الحبوب في روسيا منذ 2 يونيو 2021.

وتُتخذ الإجراءات التقييدية لعدم إفراغ السوق المحلية في الفترات التي تتجاوز فيها الأسعار العالمية الأسعار المحلية بشكل كبير. ومن الواضح أنه يجب علينا أيضاً استبدال الإجراءات التقييدية بإجراءات تحفيزية. فإذا قُدمت إعانات للمصنعين المحليين في فترات ارتفاع الأسعار العالمية، فسيتمكنون من شراء المنتجات من مزارعينا بأسعار قابلة للمقارنة بالأسعار العالمية. وهذا سيُمكن من الحفاظ على التوازن في السوق المحلية وعدم السماح بتدفق المنتجات غير المرغوب فيه إلى الخارج.

- كيف تُساهم المعارض الدولية في زيادة صادرات منتجات قطاع الزراعة والصناعات الغذائية الروسي؟

- لا يُمكن تصور نشاط تصديري ناجح دون المشاركة في المعارض. يُنظم الاتحاد الوطني لمصدري الأغذية رحلات للشركات الروسية إلى المعارض الخارجية للمشاركة كعارضين.

ففي يناير من هذا العام، أُقيم معرض في نيودلهي، حيث عُرض الموردون الروس منتجاتهم لأول مرة. ونعمل الآن على تنظيم المشاركة الروسية في معرض آسيان في تايلاند.

وسيكون هذا معرضاً لآلات البيع والمنتجات والمشروبات التي تُباع من خلال هذه الآلات: الشاي والقهوة والمشروبات غير الكحولية ومنتجات الألبان والوجبات الخفيفة والمكسرات ومنتجات الدقيق والحلويات والأطعمة الجاهزة وغيرها من المنتجات.

وبالإضافة إلى ذلك، ننظم رحلات إلى المعارض الخارجية لممثلي الشركات الروسية التي تستورد المواد الخام والمكونات لإنتاج المنتجات النهائية (الشاي للمزج، والمكسرات لصناعة الحلويات، والتوابل للعديد من الصناعات وغيرها). فاليوم، يُعد تحسين الواردات مهمة لا تقل أهمية عن زيادة الصادرات.

- كيف تُساعد الرقمنة والمنصات الرقمية الجديدة المصدرين؟

- توجد في روسيا منصة خاصة تُساهم في زيادة عدد المصدرين وحجم الصادرات. وتُقدم المنصة الخدمات التي يُقدمها المركز الروسي للتصدير. وحالياً، سُجل أكثر من 12 ألف شركة على المنصة.

وإذا كان المصدر حتى وقت قريب يحتاج إلى التوجه إلى عشرات المؤسسات الحكومية وإعداد كمية هائلة من المستندات الورقية للحصول على دعم الدولة والتراخيص، فاليوم يكفي التسجيل على هذه المنصة الرقمية.

- كيف تُقيمون دور روسيا في ضمان الأمن الغذائي العالمي، خاصة في سياق تزايد عدد السكان وتغير المناخ؟

- تبلغ قيمة الصادرات العالمية من الأغذية 1.5 تريليون دولار أمريكي سنوياً. وتبلغ قيمة صادراتنا أكثر من 40 مليار دولار أمريكي، وهو ما يمثل 4 بالمئة من إجمالي الصادرات العالمية.

ويُحدد الخبراء خمس مجموعات من السلع ذات الأولوية، وهي: الحبوب واللحوم ومنتجات الألبان والزيوت النباتية والسكر. كما يُحدد الوضع في أسواق هذه السلع استقرار الوضع الغذائي العالمي.

روسيا حالياً أحد الموردين العالميين الرئيسيين للحبوب وتحتل المرتبة الأولى عالمياً في توريد القمح. وبالتالي، فإن روسيا هي التي تُمارس التأثير الأكثر أهمية على الأمن الغذائي العالمي. ويعتمد وضع سكان العديد من الدول المحتاجة على الإمدادات الروسية.

كما يجب الأخذ في الاعتبار أن الإمكانات الإنتاجية والتصديرية لروسيا لم تُستغل بالكامل بعد، مما يعني أن دور بلدنا في حل المشكلة العالمية الأكثر أهمية -مشكلة الغذاء- سيستمر في التعاظم.

مصدر الصورة: iStock

باختصار
نخبركم عن أخبار دول بريكس مرة كل أسبوع
بالنقر على زر "اشترك"، فإنك توافق على معالجة البيانات الشخصية

موضوعات ذات صلة

19.05.2512:30 إقتصاد
كازاخستان على أعتاب نادي الكبار في احتياطيات المعادن الأرضية النادرة
16.05.2516:00 إقتصاد
زيمبابوي والصين تفتتحان قرية زراعية نموذجية
16.05.2513:00 إقتصاد
كولومبيا تبدأ إجراءات الانضمام إلى بنك التنمية الجديد
16.05.2512:30 إقتصاد
مبادرة "صُنع في إثيوبيا" تعيد تشغيل مئات المنشآت الصناعية
16.05.2512:00 إقتصاد
تقرير دولي: نيجيريا تسير بثبات نحو الاستقرار المالي والاقتصادي
16.05.2510:00 إقتصاد
تقرير يكشف عن توقعات إيجابية لاقتصاد إفريقيا في عام 2025
1 من
16.05.2520:30 شخصيات
رئيس وزراء ماليزيا لـTV BRICS: بريكس مشروع جديد كقوة موحدة للجنوب العالمي
16.05.2511:00 مجتمع
روسيا والصين: شراكة في الطاقة النظيفة ومستقبل مستدام
12.05.2519:00 ثقافة
الأمين العام للمتحف الوطني العماني لشبكة TV BRICS: السلطنة تعزز الحوار الثقافي مع روسيا
باختصار
نخبركم عن أخبار دول بريكس مرة كل أسبوع
بالنقر على زر "اشترك"، فإنك توافق على معالجة البيانات الشخصية